لا ينبغي أن يكون
في عصر جمهورية الصين، عانت يي نانزهاو من خيانة زوجها السابق وفقدان ابنتها المأساوي. وفي طريقها للإبلاغ عن الجريمة، اختُطفت وأُجبرت على انتحال شخصية امرأة ميتة، لتصبح بذلك المحظية الثانية لعائلة لو. وبمحض الصدفة، يتبين أن زوجها السابق الخائن هو صهر عائلة لو الجديد. ومما زاد الطين بلة، أن المرأة التي انتحلت شخصيتها قد خلّفت وراءها فوضى عارمة.