عودة الفينيق إلى موطنه
كانت أميرةً قوية، خانها وأحرقها مُعلّمها الحبيب وشقيقها الإمبراطور. بُعثت من الرماد، وأصبح مُعلّمها الحبيب رعيةً مُخلصة، وأميرٌ من دولةٍ معادية شوكةً في خاصرتها، والإمبراطورة تُعتبر عدوّتها اللدودة - تسعى لاستعادة ما هو أكثر بكثير من مجرد العرش! لعبة حبٍّ سابقة، أصبحت الآن لعبة سلطة، وسيُتوّجها سيلٌ من الحب والكراهية!


